منهجية تدريس لغتي الخالدة

تنقسم منهجية التدريس لمادة لغتي الخالدة إلى قسمين
 
(1)
تنمية مهارات الاتصال والتواصل وهي
الاستماع
ومن آدابه
1- حسن الإنصات.
2- النظر للمتحدث.
3- إظهار ملامح الفهم.
4- عدم المقاطعة.
5- الاستجابة للمتحدث والتفاعل معه.
القراءة
تمر القراءة بثلاث مراحل وهي
1-  القراءة الحرفية.
2-  القراءة التفسيرية.
3-  القراءة التطبيقية وتنقسم إلى
أ/ قراءة نقدية.
ب/ قراءة إبداعية.
الكتابة
الكتابة الابداعية
التعبير عن الأفكار والمشاعر النفسية ونقلها إلى الآخرين بقصد التأثير في
نفوسهم، مثل/ القصة ، والمقال..
الحوار
 الحوار /هو محادثة بين طرفين أو أكثير تتنامى من خلالها أفكار الموضوع المطروح وله آداب ومهارات وآفات، ومن آفاته
1-  رفع الصوت.
2-  تهويل ما يقوله الآخر.
3-  الاعتداء في وصف الآخر.
الإلقاء
من مهارات الإلقاء
1- الجرأة.
2- الطلاقة.
3- سلامة الوقفات.
4- التنغيم.
5- نقل العاطفة.
6- استخدام لغة الجسد.
7- الاتصال البصري.
 
(2)
 
الدروس اللغوية
 
تنقسم الدروس اللغوية في لغتي الخالدة إلى عدة أقسام وهي

  1. الدروس الإملائية.
  2. الرسم الكتابي.
  3. الصنف اللغوي.
  4. الأسلوب اللغوي.
  5. الوظيفة النحوية.

هناك 3 تعليقات:

  1. هل الدروس اللغويه اهم من غيرها

    ردحذف
  2. جميعها مهمة ولها دور في أداء الطالبة
    فنجاح الطالبة في التواصل اللغوي يعتمد على نجاحها في الدروس اللغوية من حيث بناء الجملة الصحيحة، ومن حيث استخدامها للأساليب اللغوية أثناء التواصل مع الآخرين.
    وهناك أمر آخر أن اكتساب الطالبة المفردات اللغوية يساعدها على الكتابة المؤثرة والمعبرة وكذلك في إيصال الأفكار المشاعر للآخرين.

    ردحذف
  3. اقول كلو زق

    ردحذف